DETAILS, FICTION AND السعادة الوظيفية

Details, Fiction and السعادة الوظيفية

Details, Fiction and السعادة الوظيفية

Blog Article



وقد يتساءل البعض ما هو سبب السعادة في العمل؟ أو ما هي العوامل التي تجعل الموظف يشعر بالسعادة الوظيفية في عمله؟ السعادة الوظيفية تتألف من عنصرين أساسيين لا يمكن أن نكتفي بأحدهما عن الآخر.

يجب على الموظف وضع قائمة بأهدافه المرجوة من هذا العمل والسعي إلى تحقيقها بجدية واجتهاد وإصرار مهما واجهته مشكلات وصعوبات.

هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي

الإهتمام بسعادة الموظفين: من خلال تنظيم الإحتفال بالاعياد، إنشاء مرفقات ترفيهيه مثل صالة رياضية وكافيه، إقامة عشاء أسبوعي لطاقم العمل، فإذا فعل المدير هذه الأمور سيدخل السعادة على قلوب الموظفين.

وضع خطة تدريب عامة: تتضمن الأهداف العامة للتدريب والبرامج التدريبية وفقاً لنوع العمل المطلوب أداءه والجداول الزمنية له.

تحقيق الذات في العمل هو من أهداف الموظفين؛ لذا عندما يجدون الإدارة تشكرهم وتهنئهم على إتمام العمل إتماماً صحيحاً؛ فذلك يُشعِرهم بالسعادة ويزيد من ثقتهم بنفسهم ومن تقديرهم لذاتهم، كما أنَّ تركيزك بصفتك مديراً على نقاط القوة التي يمتلكها كل موظف بدلاً من نقاط ضعفه، تزيد من سعادته وتحفزه على العمل بجد واستغلال نقاط قوته جيداً والعمل على معالجة أماكن ضعفه.

التوازن بين الحياة الشخصية والعمل: يعد التوازن بين حياة الفرد الشخصية والمِهَنِيَّة من أبرز أسرار السَّعادة في العمل.

لكي يعمل الشخص طوال اليوم دون ملل أو كلل عليه أن يسعى للعمل في المجال الذي يحبه، أما إذا لم يتمكن الشخص من العمل في المجال الذي يحبه فعليه نور أن يحب ما يعمل حتى يستطيع أن يعمل ما يحبه ويصل إليه.

ينقسم التفكير البشري الى أنواع كثيرة. حيث يعتبر العقل البشري اذاة التفكير التي يتميز بها الانسان عن الحيوان. وبدونها يصبح الإنسان مثله مثل ا...

يتساءل بعضهم في ظل صعوبات الحياة وكثرة الضغوطات المحيطة بالأفراد، كيف يمكن أن يعيشوا بسعادة وسلام؟ عادِّين السَّعادة مفتاح العيش الهانئ، فقد أصبحت السَّعادة بالنسبة إليهم رفاهيةً من الصعب الوصول إليها.

أكد رؤساء تنفيذيون للسعادة في جهات حكومية لـ«البيان» أن بيئة العمل السعيدة تعزز إنتاجية الموظفين وإيجابيتهم في العمل، معتبرين هذه البيئة ترسخ لدى الموظفين قيم الولاء المؤسسي وسعيهم لتحقيق سعادة المتعاملين.

كما يقول "شكسبير": "يمكننا عمل الكثير بالحق، لكن بالحب أكثر"، لذلك كان وما زال الموظف السعيد هو صاحب الإنتاجية الأعلى في عمله والأكثر إبداعاً وابتكاراً بين زملائه، وهذا ينعكس إيجاباً عليه وعلى أصحاب العمل وبيئة العمل.

وقد أشار راشد آل علي المدرب الدولي في الإيجابية وتطوير الذات إلى أهمية معرفة الموظفين لمعنى السعادة المهنية، وتخصيص حوافز لهم ليس بالضرورة أن تكون مالية، فيمكن منح الموظف الذي يقدم أفكار إبداعية استثنائية إجازة يومين في الشهر مثلاً، حتى لا يتساوي بموظف آخر لا يقدم سوى المطلوب منه فقط.

الشفافية: الوضوح والتواصل المفتوح بين الموظف والإدارة.

Report this page